فيحان بن نعيمان القعياني الشلاحي

اللقب: 

  • القعياني

التخصص: 

  • من عمالقة شعراء المحاورة

العنوان: 

  • المجمعة

السيرة الذاتية كتابة: 

فيحان بن نعيمان القعياني الشلاحي المطيري اللقب:شاعر الجيلين التخصص شاعر محاوره ونظم وحداء والغاز العنوان:المجمعه السيره الذاتيه ولد في عام 1377 في قرية العليا بالصمان كان شاعر ا" منذالصغر مع والده رحمه الله وفي عام 1393عمل عسكريا" بالحرس الوطني في الحدود الشماليه وفي عام 1396 استقال وعمل بشركة ارامكو السعوديه في المنطقه الشرقيه الى عام 1400 وفي عام 1400 انتقل الى والده في ضواحي عفيف نظرا لأحوال ولده رحمه الله وعاش بجوار والده عضيد ا" له وفي عام 1400 ه كانت انطلاقته الشعريه وبداْ بالاستمرار وفي عام 1416 ه طلبه صاحب السمو الملكي الامير بندر بن عبدالعزيز آل سعود خوياً وشاعرأ له وانتقل الى محافضة المجمعه ومزال ساكناً بها عاصر جميع شعراء المملكه والخليج ومزال يعاصر و له العديد من المحاورات المشرفه وذود دون القبيله شارك فيحان القعياني في العديد من المحافل الدوليه كالجنادريه وقلطة الوطن الكويتيه والعديد من القنوات والبرامج السعوديه الكويتيه وغيرها وله العديد من القصائد اللتي لايمكن جمعها ومن اشهر قصائده الملحمه المشهوره في قبيلة مطير وهي *** اليا جهلـت مطيـر وافيـن الأشبـار من لا يعـرف مطيـر يسمـع خبرهـا ركز معي واعطيـك موجـز للأخبـار وأعرف رجال مطير وأعرف ديرهـا علوى وعبـدالله مثـل ضلـع سنجـار وبريـه مثـل طويـق صلـبٍ حجرهـا تلقى لنا في صفحـة المجـد تذكـار يا طيب شجرتنا ومـا اطيـب ثمرهـا حنا هـل الـردة وحنـا هـل الكـار وبالمعجـزات مطيـر كـلٍ ذكرهـا عز الخوي والضيف والثالـث الجـار أهل الشيم تلقى الشحـم فـي سفرهـا مطير حمران النواظر بالأنظـار لا عـدو الظفـران عــدو ضفـرهـا حريبنـا يشـرب قراطيـع الأمــرار ومـن ريبنـا عينـه يطـوّل سهرهـا وشيوخنا الدوشان أهل قحص الأمهار الرابح اللـي مـا يجـي فـي نحرهـا إخوان جوزاء اللي لهم صيت وأذكار يا سرع ردتهم ومـا اسـرع خطرهـا والنعم والنعميـن تكـرار وأمـرار حنـا نجـوم الليـل وأهمـه قمـرهـا عنا القبايـل تنـزح أيميـن وإيسـار أحدٍ كسب لـه دار وأحـدٍ خسرهـا وحدودنا في الغرب من حجر ويسـار ويحدّنـا شـرق الكويـت وبحـرهـا ومن الحجـاز ونجـد نأخـذ ونختـار والمجمعـة وسديـر لـلـي عمـرهـا والصلـب والصمـان مـا مثلهـا دار عسى عليهـا السحـب يمطـر مطرهـا من دونها علـوى يبيعـون الأعمـار في راية الدوشان ما أحـدٍ كسرهـا حامينهـا بالشلـف والسيـف بـتّـار ولا غيرهـم حـيٍ بـذوده نشـرهـا قطعانهـم ترعـى زماليـق الأقـفـار وعنها الوجيه القشـر يبعـد قشرهـا وأنا ما أذم الناس في كـل الأقطـار ولا ودي اظلمهـا ولا أبغـى قهرهـا واليا مدحت شيوخنـا مـا بهـا عـار العـار للـي سبـهـا مــا قـدرهـا واليوم في نعمة بعـد صـار ماصـار في نعمةٍ بعـض البشـر مـا شكرهـا الشـكـر لله ثــم للـوالـد الـبـار اللـي حكـم بـر البـلاد وبحـرهـا قرب ذلولـه للسفـر وقـت الأسحـار والنـور شعشـع حيـن دب بظهرهـا في خدمة الإسلام قامـوا لـه أنصـار وبأمـره مشـوا سبحـان ربٍ ومرهـا قاموا هل التوحيد لين اطفـوا النـار وهل الفتن والشرك الأكبـر حشرهـا وأرسى قواعدها بعـد حـج وأزتـار وحكـم بشـرع الله والأمـة نصـرهـا وعيالـه اللـي خيرهـم سـر وجهـار اللـي عمرهـا خيرهـم مـا دمرهـا خلـوا صحاريهـا بساتيـن وأنـهـار حتى الطيور استأمنـت فـي شجرهـا في الأرض دبابة وفـي الجـو طيـار تحمـى سواحلهـا وتحمـي وعـرهـا الله يكافيهـا مـن عيـون الأشــرار وتعمي عيون الحاسـد اللـي نظرهـا وصلوا علـى اللـي للمخاليـق مختـار عـد السنيـن اليالهـا مـع شهرهـا